الجمعة 08 نوفمبر 2024

+10 حقائق غريبة عن دولة النمسا وعادات الشعب النمساوي والتي حيّرت باقي العالم

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

+10 حقائق غريبة عن دولة النمسا وعادات الشعب النمساوي والتي حيّرت باقي العالم

تحدثنا سابقاً عن اليابان وكيف أنها بلد متمسكة ببعض العادات والتقاليد بالرغم من اختلاف تلك العادات عن باقي العالم. ويُمكنكم الإطلاع على المزيد من خلال الرابط الموجود في نهاية الموضوع. أما اليوم فسنصب حديثنا على النمسا، البلد الجاذبة للسياح من جميع أنحاء العالم كونها تقع في قلب أوروبا، ناهيك من احتوائها على منتجعات التزلج الشهيرة وتراثها التاريخي والثقافي الغني، علاوة على المناظر الطبيعية المبهجة والخلابة، كل هذا وأكثر يجعلها محطة سياحية سيرغب أولئك الذين زاروها مرة واحدة على الأقل في العودة إلى هناك مرة أخرى بكل تأكيد. ولكن بعيداً عن كونها منطقة سياحية رائعة، إلا أن شعب النمسا لديه بعض العادات والسلوكيات الخاصة بهم والتي ربما تربك السياح! وإليكم جزء منها:

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
  • محطة الحړق Spittelau هي أحد العلامات الرئيسية في البلد وهي مقصد للسائحين بفضل تصميمها المميز، فجدران هذه المحطة مُزينة بالفسيفساء الملون، بينما تتلألأ أسطحها الذهبية في ضوء الشمس. ولقد تم تصميم هذه المحطة من قِبل الفنان والمعماري النمساوي الشهير فريدنسرايش هوندرتفاسر، والذي كان حامياً حقيقياً للبيئة ولم يبدأ العمل في المشروع إلا بعد التأكد من أن المصنع الجديد في وسط فيينا لن يتسبب في أي ضرر للبيئة.

 

حقائق عن النمسا

 

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 

  • بالرغم من أن اللغة الأولى هي الألمانية إلا أنك قد لا تفهم النمساويون!! على الرغم من أن الأطفال النمساويون يتعلمون الأدب الألماني في المدارس، إلا أن كل منطقة يكون لها لهجتها الخاصة، وهم يستطيعون فيما بنيهم معرفة المدينة أو حتى المنطقة التي ينتمي إليها الشخص الذي يتحدثون إليه من لهجته. ولعل أكثر ما يُمثل مصدر إزعاج للسائحين هو أنه بعد تعلّم اللغة الألمانية، والتي هي في حد ذاتها لغة صعبة، والسفر للخارج لممارستها أخيراً مع شخص ما ولكن ينتهي بك الأمر إلى سماع لغة مختلفة! والغريب هو أنه حتى هم أحياناً لا يفهمون بعضهم البعض نتيجة لوجود 9 ولايات في النمسا ولكل منها لهجتها الخاصة.
  • الدراسة ليس لها عُمر في النمسا: الدراسة في الجامعات النمساوية مجانية وبالتالي فهي متاحة للجميع ولأي فئة عُمرية، فمن المتوقع أن يلتحق كبار السن مع الشباب في نفس الفصول! طالما قرروا تجديد معرفتهم أو تعلُّم شيئاً جديداً.

 

 

 

  • أغطية الفراش غير شائعة في النمسا: إذا حجزت غرفة في فندق، وبمجرد دخولك الغرفة ستجد أن السرير عليه ملاءة فقط وبطانية مطوية بشكل أنيق ليس أكثر، فنادراً ما تجد مفارش للأسِرَّة في منازل الشعب النمساوي، في حين أن الزوار أو المهاجرين من بلدان أخرى غالباً ما يشترون مفارش السرير المختلفة ليضعوها على أسرَّتهم.
  • التحديق في الآخرين هو أمر طبيعي وشائع: فعندما يُحدق شخص آخر فيك فأنت بالتأكيد سوف تشعر بالانزعاج، وهي عادة غير تثير الشعور بالضيق، إلا في النمسا! فتلقي نظرات التحديق في وسائل النقل العام أو في الشوارع بشكل صريح هو أمر طبيعي للغاية، حيث يقول أحدهم “لم تعش حقًا في فيينا لفترة كافية إذا لم تحدق في الأشخاص في مترو الأنفاق دون الشعور بالذنب حيال ذلك.”

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات