الخميس 14 نوفمبر 2024

أحمد جوزى تصرفاته غريبه

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات

موقع أيام نيوز

فرد احمد جوزي

_طب ولو ماتغيرش؟؟

=سيب كل حاجه لوقتها،، المهم ان المقةةبرة دي لازم تتفتح النهارده عشان ريحتها ماتفوحش وتلاقي كل سحرة الرصد بيشمشموا وراها

مش عايزين نضيع الكنز دا من ايدينا...

ساعتها احمد ماردش وتقريبا كدة كان موافقه على كلامه لان سمعت اصوات رجول بتقرب عالباب

ودخل عليا سيد ابن خالته والشيخ وواحد معاهم

واحمد كان مش معاهم، تقريبا كانت متداري في أي مكان

كنت بصرّخ وبحاول أضربهم لكن حاوطوني وكمموني وكتفوا ايديا

بعدها شالوني ونزلوا بيا حفرة غويطة متدعمه بعروق خشب على سلم كان بيتهز بينا واحنا نازلين لغاية ما بقينا في قعر الحفرة قصاد باب حجر منقوش،، وبعدها طلع سيد والتالت معاه وسابوا الشيخ معايا في قعر الحفرة اللي وانا فيه ماكنتش شايفه حد فوق

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

فهمس الشيخ في ودني بشوية تعاويذ بعدها قال بصوت واطي وهو بيسحب سكينه من بين هدومه

_لن أذبح ذاك الجسد لأجل المقةةبرة وحسب، بل لتحريرك ايها الخادم، لتصبح جوارا لخدمتي، فلا تقاوم ولا تعارض والا لاذيقنك العذاب على يد خدمي وحمايتي في هذه البقعة المحروسة فلا تثير غضبة الحراس وغضبة خدمي

ومد أيده بالسكينة على رقبتي

وقتها كنت بدأت أحس بالأحداث كإني في حلم لما انتفض جسمي فجأة وقلت وانا بفك رباط ايدي وبمسك ايده قبل ما السكينة تلمس رقبتي

_الحراس على الحياد، أما انت وخدمك فماتعرفوش زعلتوا مين..

وبإيدي التانيه مسكت رقبته وبدأت أضغط عليها وانا بتلفت حواليا ومبرقة عينيا كإني برهب بيهم حاجه مش شايفاها

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

فعلا ماكنتش شايفه

لكن حاسه بحضور

حاسه بأرواح

ممكن انفاس

ممكن خيالات بتظهر وتختفي فجأة

لغاية ما صوته بدأ يحشرج ويتوسل بكلام مش قادر ينطقه وانا ضاغطة على رقبته لحد ما جسمه بدأ يتشنج لمدة لحظات وبعدها همدت جتته

فطلعت على السلم وانا لسه على نفس حالتي

حاسه اني بحلم ومش متحكمة في جسمي

لغاية ما قابلت احمد وسيد وتالتهم

لما شافوني كانوا مش مصدقين عينيهم

الصدمة شلت حركتهم

كانوا مرعوبين من إني أأذيهم

ومتيقنين إني أقوى مما كانوا يتخيلوا

لكن تحاشيتهم وانا ببص ناحيتهم بنظرة تحذير وغضب وخرجت قدام عينيهم من باب البيت المهجور من غير ما المسهم ولا يلمسوني

كنت واثقه انهم هيجروا على الحفرة يشوفوا ايه اللي حصل لشيخهم وهل فتح المقةةبرة ولا مافتحهاش..

كنت من جوايا صدري منشرح إني هربت منهم

لكن مجرد ما بقيت قدام باب البيت المهجور اتدورت وبقيت مواجهه ليه

وبعدها رفعت ايديا لفوق

ونزلت بيهم فجأة

عشان اسمع من مكاني صوت طرقعة خشب الحفرة

انت في الصفحة 8 من 9 صفحات