روايه وبك القلب اكتفى
انت تستاهل ست ستها
شهد پصدمه يماما
امها بتجاهل _ امشي ياضني ياحبيبيمر من جانبها بغمزه بحبك
خالتها_ انتي اتهبلتي يابت مش احنا اتفقنا توافقي ع العريس عشان يتحرك واهو حس انه هيخسركواتحرك كفايه دلع بقى
شهد جلست بابتسامه _اصل ياخالتو ابنك مستفز اوووي
خالتها _اه افضل كده لحد ما يزهق وانتي عارفه خلقه ضيق مش حمل كدهبطلي الدلع ده وخشي البسيلكهدمه حلوه كده و عايزاكي تجننيهمتتتاخريش
شهد بسعاده حاضر ياخالتي
وانكتب الكتاب وخلصوا
يحيى _ ودلوقتي بقيتي مراتيشدها ليه وبص لخالته هاخدها مشوار ياسونه
امه _ لا طبعا مفيش مشاوير لوحدكم
امه _ اه منيويلا بقى كفايه واخدها بحضنك وامشي شوف شغلكيدوب نجهز للفرح
بالليل
كانت على السطوح كالعاده حاطه السماعات بتاعتها وبتسمع اغاني وهي طايره من الفرح و مبسوطه جدا وبتبص على النجوم لحدماحست بأيده بيشدها ناحيته
حاولت تبعد همس ليها _ متبعديش خلاص انتي بقيتي مراتي
ابتسمت بسعادة للحظهليصدمها يحيى
يحيى _ بقولك اايه وكمل بغمزه منظرك اللي يخطف القلب ده
ضړبته على كتفه بخفه مش هتبطل
يحيى هبطل بس بشرط شدها ليه همس قدام شفايفها_انكتبطلي حلاوه
شهد اتكسفت اكتر وحمروا خدودها _ هروح اشوف امي
شهد بكسوف وتوتر_ يحيى مينفعش اللي بنعمله ده
يحيى بجرأة اكتر_ واحنا بنعمل ايه انتي خلاص بقيتي مراتي
شهد _ يحيى مش كده شيل ايدك عيب لكنه مكنش مركز معاها وهو تايه ذابت بين اديه وانفاسه ټضرب وشها
وهمسلها _ اي هو العيب منا مش قادر اتحمل وامي وامك أجلوا الډخله شهرطب كده ينفع بالذمه ينفع وايده تتحرك بجرأة اكبر
شهد خاڤت لما شافته اتجرأ اكثر وډفن وشه برقبتها
صړخت بخفوت لما حست بيه بيحط علامات الملكية على رقبتها وووو
بعد عنها لما حس انه مش هيعرف يسيطر على نفسه وممكن يتمادى اكتر مسح وشه _ انزلي ياشهد
دخلت اوضتها وقفلت على نفسها وهي حاطه يدها على قلبها شافت حاجه على سريرها
فتحتها وشافت فون جديد ابتسمت لما وصلها مسج عليه من يحيى يارب يكون ذوقي عجبك
حضنت الفون ونامت على السرير لكنها حست پألم خفيف برقبتها اتحسست المكان وابتسمت لما اتذكرت اللي حصل بينهم من شويه عضت شفتها اللي تحت ودفنت وشها
عند سلمى
كان الوقت متأخر اووي وهي بالوقت ده لما عمتها تنام تتسحب عشان تعمل اندومي عشان عمتها بتمنعها منه
طلعت على الكرسي بالمطبخ عشان مخبيها فوق الرف وحست بايد بتتحط على خصرها شهقت وكانت هتقع لكنها وقعت بحضن عمر
قلبها بقى يضرب جامد لما شافته هو رجع امتى سنتين وهو مسافر كان وحشها اوووي
فضلت متنحه تبصله فتره عشان وحشها ملامحه كل حاجه بيه وحشاها
لحد ماحست بأيده بتمشي على وشها بهدوء
حاولت تبعد بخجل لكنه قربها ليه اكثروهمسلها وحشتيني
احمرت ووشها بقى يجيب الوان _ انا انا
عمر شدها ليه اكتر _ كبرتي بسرعه ياسلمى وبقيتي عروسة
اتكسفت اكتر لما حست بسخونه انفاسه ټضرب وشها وايديه بتشدها ليه اكتر وكأنو هيحطها جوى قلبه
همست بكسوف _ سسيبني يا عمر
لكن التاني قربها ليه وكسوفها جننه اكتر لحد لما شافها هتعيط سابها وبعد وهو بيحرك ايده على شعره
والتانيه اول ماسابها جريت على اوضتها
تاني يوم الصبح
خالت شهد بغيظ _ يحيى لسه نايم لحددلوقتي مش هنلحق
نجيب الشبكه
خشي ياحبيبتي صحيهعشان يلحق يروح الشغل وانا هعمله الفطار
شهد دخلت اوضته وكانت لابسه ومتشيكه وكانت زي القمر وقبل ماتقرب منها بصت للمرايه واتاكدت ان شكلها حلو وعلت الروج بتعها بصباعها
وقربت منه وبصت ليها بحب وهي تتكلم مع نفسها _ يارب حتى وهو نايم زي القمر
وهمست _ يحيى يحيى اصحوقبل ماتكمل كان شددها وبقت تحتيه وهمس قدام شفايفها _ ايه الصباح الجامد ده
شهد بتوتر _ ييحححيى خخاللتي
وبثانيه كان فك الطرحه بتاعتها وډفن وشه برقبتهاولاكأنه بيسمعها
صړخت بخفوت لما ضغط على خصرها وهو بيبصلها بتحذير _الللبس ده يتغير دلوقتي مفهوم
ليضغط على خصرها تاني _ واللي عاملاه بوشك ده يتمسح
_ ماشي ياروحي
شهد هزت راسها وهي مش عارفه تتكلم قربه منها بيربكها ويوترها
بعد ماسمع صوت امه وراح عشان ياخد هدومه
والتانيه تحاول تعدل هدومها وطرحتها لحد ماشهقت لما شدها ليه ووقف قدام المرايه بابتسامه وحضن ظهرها وهو ساند وشه على كتفها و يمنعها تحط الطرحه بتاعتها
يحيى بهمس _عايز اتأكد من حاجه بس
شهد _يحيى خالتي بتنده والنبي
يحيى _ هشش ثواني بس
زاح شعرها على جنب وبص للعلامات اللي عملها امبارح وابتسمبرضىوهو يلمسه تأوهت التانيه پألم
يحيى بضحك _ بتوجع مش كده معلش بكرى هتروح لوحدها
شهد شدة طرحتها من ايده بغيظ عشان شافته فرحان بيها
لكنه منعها وهمسلها _ متزعليش