يقول مالك ابن دينار
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يقول مالك بن دينار رحمه الله
دخلت البصرة يوما فوجدت الناس قد اجتمعوا فى المسجد الكبير يدعون الله من صلاة الظهر إلى صلاة العشاء لم يغادروا
المسجد فقلت لهم مابالكم
فقالوا
أمسكت السماء ماءها وجفت الأنهار ونحن ندعوا الله أن يسقينا فدخلت معهم.
يصلون الظهر ويدعون والعصر ويدعون والمغرب ويدعون والعشاء ويدعون.. ولا تمطر السماء قطره..
خرجوا ولم يستجب لهم.
يقول ثم ذهب كل منهم إلى داره وقعدت في المسجد ولا دار لي.
لقراءة تتمة القصة اضغط على متابعة القراءة في السطر التالي
فدخل رجل اسود ..
أفطس اي صغير الأنف..
أبجر اي كبير البطن..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فصلى ركعتين ولم يطل..
ثم الټفت يمينا ويسارا ليرى أحدا فلم يراني..
فرفع يديه إلى القبلة وقال
فدخل رجل اسود ..
أفطس اي صغير الأنف..
أبجر اي كبير البطن..
عليه خرقتان ستر عورته بواحدة وجعل الأخرى على عاتقه من شدة فقره.
فصلى ركعتين ولم يطل..
ثم الټفت يمينا ويسارا ليرى أحدا فلم يراني..
فرفع يديه إلى القبلة وقال
فلما طلعت الشمس تتبعت الطرق حتى وصلت إلى العلامة فإذا هو بيت نخاس يبيع العبيد..
فقلت ياهذا إني أريد أن أشترى من عندك عبدا..
فأرانى الطويل والقصير والوجيه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
فقال النخاس ماعندى غير هؤلاء للبيع.
يقول مالك
وأنا خارج من البيت وقد أيست رأيت كوخا من خشب جوار الباب فقلت هل في هذا الكوخ من أحد
فقال النخاس من فيه لا يصلح.. أنت تريد أن تشترى عبدا ومن في هذا الكوخ لا يصلح.
فقلت أراه ..!!
فأخرجه لي فلما رأيته عرفته.
فإذا
هو الرجل الذى
كان يصلي بالمسجد البارحة..
قلت للنخاس أشتريه..فأجابني لعلك تقول غشني الرجل..
هذا لا ينفع فى شيء..هذا لايصلح في شيء فقلت أشتريه.. فزهد في ثمنه وأعطاني إياه..
فلما استقر بي المقام في بيتي