النحاس التى بناها الجن لسيدنا سليمان/قصه كامله
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة مدينة النحاس التي بناها الجن لسيدنا سليمان
في فيافي الأندلس بالمغرب الأقصى قريبا من بحر الظلمات بلغ عبدالملك ابن مروان عن خبر مدينة النحاس فكتب رساله الى عامله بالمغرب موسى ابن نصير قال فيها
لقد بلغني خبر مدينة النحاس التي بناها الجن لسيدنا سليمان اذهب إليها وأكتب لي ما ترى من عجائب هذه المدينه
خرج موسى ابن نصير ومعه ما يقرب من الفين فارس من جيوش المسلمين وعدد كبير من الإدلاء الذين يعرفون الطرقات
مشى الجيش على طريق غير مسلوك لمدة اربعين يوم حتى وصلوا مدينه بها أشجار كثيفه وعيون من المياه وبها حيوانات مفترسه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اقترب الجيش من المدينه وأخذوا يطوفون حولها حتى يجدوا باب او مدخل للمدينه فلم يجدوا لها مدخلا
وقف الجميع يفكرون في حل حتى يستطيعوا الدخول لهذه المدينه ويكتشفون ما بداخلها رغم ان اسوارها عاليه جدا ما يقارب من ثلاث مائة زراع
اقترح بعض الجنود وقالوا نحفر تحت الجدران وندخل من تحت الأثاث فأخذوا يحفرون لمدة يومين حتى خرج الماء ولم يصلوا إلى آخر الاثاث
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
صنعوا الجنود السلم وقال موسى ابن نصير من منكم يصعد ويأتينا بخبر هذه المدينه وادفع له ديته الف دينار ان رجع او لاولاده ان لم يرجع
قام أحد الجنود وقال انا من يصعد ويأتيكم بالخبر
صعد الرجل وعندما وصل اخر السور نظر بالداخل فأخذ يصفق ويضحك بصوت شديد ورمى نفسه داخل المدينه وسمعوا اصواتا غريبه من الداخل وضجيج
تعجب الجميع مما فعل هذه الرجل فقال موسى ابن نصير من منكم يصعد ويأتينا بخبر هذه المدينه وله مثل ما كان لصاحبه
قال رجل انا من يصعد يا امير
صعد الرجل الثاني وعندما وصل اخر السور نظر بالداخل فأخذ يصفق