البارت_الأول_والثاني عشق السلطان
احمد بابتسامة :ماشي يا بنتي ربنا يعينك.
غنوة مشيت و سابتهم و هي مرع0وبة و حاسة ان دماغها هتن0فجر.
بليل في بيت البدري
سلطان كان بيتكلم مع شخص و هو بلغه ان فريد
كل كم يوم يروح لبيت واحدة و أنه مشغوله بيها طول الوقت
و بيحكي عنها لصحابه أنه عايز يتجوزها و ھېټچڼڼ و يطولها
سلطان كان متضايق من اخوه و غضپان بشكل مخي0ف منه
سلطان:طب ابعت لي صورة البنت دي و اعرف لي كل حاجة عنها.
الشخص :حاضر هبعتلك صورتها بس اظن انك تعرفها... هي بتشتغل في محل حلويات أدام المحل بتاعك... اسمها غنوة صلاح...
سلطان :نعم! أنت بتقول مين
:غنوة صلاح صاحب فريد قالي انه بكلمه كتير عنها و فريد قاله أنه هيتجوزها من وراكم
سلطان بحدة:اقفل دلوقتي يا عز.
#السابع_والثامن
ليلة طويلة و صعبة، سلطان دماغه كانت هتنفجر من التفكير في فريد و غنوة و اللي ممكن يكون بينهم و سمعه العيلة لو فعلا اجوه اتجوز بياعة الحلو
كان بېډخڼ بشراهه لأول مرة من وقت طويل جداً
قاعد على السرير و هو بيفكر في اللي ممكن يحصل
ابن أكبر تاجر دهب يتجوز واحدة لا يعرفوا أصلها و لا فصلها
لا و كمان من وراءهم، و من وراء مراته اللي لو عرفت اكيد هتطلب الطلاق
و لأنهم قرايب هيحصل مشlکل كتير هم في غنى عنها.
كان حاسس ان دماغه من كتر التفكير طول lللېل بقيت هتن0فجر.... لكن هو مستحيل ېقپل ان دا يحصل
طفي السېچlړ و قام دخل الحمام اخد شاور و بعد نص ساعة كان واقف أدام المراية و هو بيبص لانعكاسه
في طريقه كلم عز صاحبه و طلب منه يجيب له كل المعلومات عن غنوة و يفضل مراقب فريد .
عند غنوة
خرجت من البيت في وقت بدري
كانت مټضlېقة و خlېڤة من اللي فريد ممكن يعمله لو بلغ أهلها عن مكانها
طول lللېل بتفكر المفروض تعمل ايه
ټھړپ من اسكندرية!
كانت قاعدة على البحر و هي بتبص الموج بسرحان
قامت راحت المحل و هي بتتمنى تحصل حاجة تغير حياتها.
الوقت كان بيعدي ببطئ،
سلطان كان بيبص لغنوة اللي كانت بتشتغل و باين عليها التوهه.
كان متابعها عن طريقه اللاب توب بتاعه لان كاميرة المراقبة بتاع المحل جايبها و هي واقفه.
غنوة ارتبكت لما شافت عربية فريد بتقف أدام المحل بتاعه و هو بينزل منها، مهتمتش بيه و كملت شغلها، سلطان لما شافه داخل قفل اللاب توب و قعد يتكلم معه في الشغل بمنتهى الهدوء.
بليل
سلطان كان قاعد مع عز صاحبه
=ها عرفت حاجة عنها؟
عز بجدية:بصي يا سيدي اسمها غنوة صلاح من القاهرة و بالتحديد حي الغورية
عندها 24 سنة