خدامة بقه انا سليم المصري اتحوز خدامة
سليم بهدوء:اهد....ولم يكمل كلامه حتى صُدم مما رآه ما هذا هل هي جميلة بهذا الشكل يا الله هل هي حقيقية أم ماذا هل بشړ ام ملاك ظل ينظر لها وهو مصدوماً مما يراه الآن عيونها البنية الجميلة كالقهوه بشرتها البيضاء شڤټېھا الكريزتان خدودها اللذان اصبحا مثل الفراولة من خجلها من نظراته لها....ظل يتطلع ويتأمل بها بعض الوقت
قاطع شرودة
منة عندما تحركت من أمامه
هو في نفسه:ياااه اي الجمال دَ
ذهبت منة للنوم على الكنبة دون أن تتحدث معه فكانت خاجله من نظراته لها
أما هو فكان في عالم آخر عالم lلصډمھ مما رآه ثم نفض تلك الأفكار من رأسه وذهب في نوم عمييق
في صباح اليوم التالي
استيقظت منة وذهب للمرحاض الخاص بالغرفة ثم بدلت ملابسها ب ملابس أخرى
كعادتها كانت جميلة تشبة الملاك
القت نظرة على ذلك النائم ولم يبالى لأحد نظرت له نظرة حژڼ تنهدت ثم نزلت إلى الأسفل
فريدة: اي اللِ منزلك يا حبيبتي دَ انتِ عروسة
منة ابتسمت ولكن لم تظهر ابتسامتها لأنها ترتدي النقاب
منة:هقعد أعمل اي في الاوضه ملبت قولت أنزل أقعد مع حضرتك
فريدة:ماشي يا حبيبتي تعالي نفطر مع بعض،سليم فين
منة:نايم
فريدة:سايباه نايم ونازله
منة پحژڼ:هعمل اي طيب
فريدة:عارفة ان سليم مش متقبل إنك مراته بس انا عارفة إبني كويس وانا اهو وانتِ اهو والزمن كويل و سليم هيجي يوم وهيقولك اوعي تسيبيني
منة:مش هتفرق كتير اللِ فيه الخير يقدمه ربنا
جلست منة مع فريدة بعض الوقت
كانت الساعة 4 عصراً استيقظ سليم من نومه القى نظرة على الكنبة على أمل أن يراها ولكن خاب أمله ظل يتذكر كم هي جميلة كم كانت رائعة ليلة البارحة كيف لها أن تكن بكل هذا القدر من الجمال؟!
ظل يفكر ويفكر إلى أن قlطعھ صوت رنين هاتفهه
سليم پټڼھېډة:الو
الأب بعـ،صبية:يعني انا خليتك تتجوز عشان تتلم وتلم نفسك شوية وفي الأخر دخلي البيت الساعه 6 الصبح لأ وكمان لغاية دلوقت لسه نايم
سليم پپړۏډ:خلصت
ماجد:يخربيك برودك ربع ساعة والاقيك تحت في مكتبي والا قسماً بالله مش هيحصل خير