روايه كامله للكاتبه اسيل باسم
تصاعد الڠضب بداخله وهو يحلل م كان يفعله هذا الوغد بحبيبته ابعدها عنه پغضب
حنين بزعر زين لا سيبه زين
صرحت عندما حمل زين عامر ورماه أرضا بقسۏة .
اعتلاه وهو يلكمه بشدة ... دي حنين ي عارف يعنى اي حنين ھقتلك واشرب من دمك ي
تجمع كل من في المنزل في غرفتهاااا وجدوا المنظر فزعوا بشدة
حاول يحي أبعاد زين عن عامر لكنه كان مثل الذي فقد عقله مؤخرااا ابعده يحي عنه ...
يحي پغضب اي ال حصلك ي زين ..
فين عقلك وانت بټضرب ابن عمك بالطريقة المتوحشة دي
عامر پألم.. كل ده ي عمي عشان قفشته مع خطيبتي. ولما انا شفته بالمنظر ده نزل فيا ضړب ذي م انت شايف
نظر لابيه پغضب ... ده ال عايزني أطلقها عشان تتجوزو
عايزني أطلق مراتي عشان ال ده
سارة بعدم تصديق للذي تسمعه .. مين دي ال مراتك ي زين
زين بيقول اي ي بابااا .. انا بس ال مراته مش كده
بصتلهم حنين بعدم تصديق وشوية وكان اغمي عليهاااا....يتبع
الفصل الثالث
دخل الي غرفته وهو منزعج مما يحدث حوله .. دخلت خلفه سارة وكأن الأخرى تلبستها الشياطين .. وعلى استعداد لانقضاض على فريستها ...
سارة پغضب .. اي ال كنت بتقول تحت ي زين
سارة پغضب .. مش قبل م تجاوبني
انت من أمتى متجوز حنين .. وليه انا معرفش انه زوجي متجوز عليااا
زين ببرود .. انا متجوزك عليهااا ي سارة هانم
حنين مراتي ..من وهي عمرهاا ١٨ سنة
سارة باڼهيار .. لا اكيد مستحيل ال انا فيه ده اكيد كابوس .. انت مش هتعمل فيا كده
ضحك زين بسخرية .. ال يسمعك دلوقتي يقول اننا كنا بنعشق بعض وانا خنتك .. اصحي لنفسك ي مدام لو كنتي نسيتي سبب جوازتنا من بعض. افكرك اناا
انا اتجوزتك عشان اداري على فضحيتك .. لولا فضل عمي حاتم الله يرحمه عليا كنت زماني رميتك في اقرب ژبالةة
سارة .. طبعا عايز تخلص مني عشان يخلالك الجو مع حبيبة القلب .. بس م حسبتهاش صح ي زين
انت جوزي انا وبس ومستحيل اسمح للبنت دي تأخذك مني
ضحك بسخرية على أحلامها الوردية... وأنا اتمنى تغلطي غلطة واحدة بس ي سارة واطلقك واخلص من قرفك
غادر وتركها لڠضبها ولحقدها الذي سياكلها في الآخر....
دخل لعندها عامر امسكها من يدها پغضب ....
انتي ازاي بالغباء ده .. جوزك متجوز واحدة غيرك وانتي اخر من يعلم .. لا و خليتني انزل عشان اتجوزها
حضنها عامر .. انا هصلح كل حاجة ي حبيبتي .. خليكي واثقة فيااا
ابعدته عنها پغضب .. ولوقت م تحل كل حاجة خليك بعيد عني انت مش هتلمس شعرة مني انت فاهم ...
عامر پغضب .. سارة استنى سارة ...
يحي ... استني ي زين عايزك
وقف زين بهدوء عكس الإعصار ال في قلبه .... في اي
عايزني اعمل اي ڠصب عني كمان ...
يحي پغضب .. انتبه وانت بتكلمني انا ابوك ي ولد
زين .. ابويا على عيني وراسي. انا تحت امرك ي بابا عايزني أطلق حنين .. مش هطلق لو السماء انطبقت على الأرض
يحي .. افهمني ي زين .. مينفعش تجبرها تعيش معاك وانت متجوز راعي مشاعرها متكونش أناني ...
حنين .. انا مش عايزة اطلق ي بابا
بصلها يحي بعدم تصديق . ازاي وانتي قولتي انك بتحبيه عامر
حنين .. الشخص ده كان في اوضتي وحاول يعت..دي عليا ي باباا .. مفيش حاجة هتجمعني بيه تاني ليوم القيامة
يحي .. ال عمله عامر كان غلط ولازم يتعاقب عليه .. بس انتي ارجعي فكري ليه عايزة ترتبطي بواحد اكبر منك بكتير وكمان متجوز غيرك ...
لانها بتحبه ..
سارة .. متستغربش ي بابا . بنت اختك بتمو..ت في جوزي
بتعشقه ومقضينها سواء والله اعلم حصل اي بينهم وهي متعرفش انها مراته
زين پغضب .. انتبهي للكلام ال بتقولي ي سارة احسنلك
سارة .. مش دي الحقيقة ..
زين ... انتي عمرك مش هتفهمي وانا مش مضطر اوضحلك مشاعري تجاه حنين اي
يحي بانزعاج .. الواضح انه البيه مش هيطلق ... والهانم مش عايزة تطلق ... فأنا مش هتعب نفسي واحشر انفي في المليش فيه انتوا حرين في ال هتعملواا