روايه بقلم ساره على
انت في الصفحة 29 من 29 صفحات
غرفتها وركضت نحوها لټحتضنها بحب وهي تهتف بسعادة بالغة
مبروك يا حبيبتي مبروك يا سيلي ..
قرصتها سيسيليا من
وجنتها وقالت
طلعت الاولى زي ما وعدتك ..
وهديتك هتوصلك فأقرب وقت ...
ضحكت سيسيليا بسعادة بينما خرج زياد من مكتبه بعدما انهى اتصالا مع احد شركائه ليهتف بجدية
ايه الاصوات العالية دي ..!
ليجد زينة تحتضن سيسيليا وهي تضحك بينما تهتف الصغيرة بمرح
اقترب منها واحتضنها بين ذراعيه مقبلا اياها من وجنتيها هاتفا بحب
مبروك يا حبيبتي الف مبروك ..
ابتسمت الصغيرة بينما اكمل زياد بجدية
بما انوا هدية ماما بقت معروفة فاضل هديتي ..
ايه هي .!
سألته الصغيرة بفضول بينما نظرت اليه زينة بترقب ليكمل زياد بجدية
احنا هنطلع رحلة لروما كمان يومين ..
قفزت سيسيليا من مكانها وهي تهتف بفرحة عامة
وأخيرا يعيش بابا ...
بينما احتضنها كلا من زياد وزينة بقوة ..
تمت بحمد الله