روايه زواج بالاجبار بقلم ميساء عنتر
اهدي اهدي ومسك ايديها وفضل ينفخ فيهم اهدي يروحي
رنا سيف احنا هننزل يوم الخميس صح
سيف اه يروح سيف يوم الخميس هتشوفي زين
رنا بفرحة وحماس الله ي سيف مبسوطة اوي اوي
سيف بحب يارب تفضلي كدا دايما يروحي
ام سيف ماجدة اخيرا هتمشي من هنا
رنا بمرح هرجعلك تاني ي جوجو
ماجدة بضحك يارب م ترجعي يستي
سيف بجدية خلاص ي ماما
رنا بحزن انتي ليه بتكرهيني كدا
ماجدة بصتلها وسابتها ومشيت
رنا بدموع سيف
سيف اخدها ف حضنه معلش هي متقصدش
رنا حضنته وسكتت
نور ز زين حاول تتصل بحد ھموت
زين مفيش شبكة ي نور احنا ف نص البحر
نور برعشة قربت منه اكتر حضنته اكتر كأنها
زين فضل يطبطب عليها
وفجأة
نور فجأة قعدت ترتعش في حضنه ومسكت فيه جامد واغمي عليها..
زين پخوف نووووور نوووور قومي ومسك اديها وقعد ينفخ فيهم
سابها وطلع القبطان أي جزيرة تكون حر أقف عندها فاااااهم
دخل أوضة القبطان وفتح دولابه واخد جاكيت تقيل جدا ودخل لنور لبسها وحاول يفوقها
زين انتي كويسة
نور اه انت جبت دا منين قالتها وهي بتشاور علي الجاكيت
زين بتنهيدة من قبطان المركب
نور ونت
زين مش مهم ي نور المهم انتي
نور بدموع قربت منه وحضنته ولفت ايديها علي وسطو في محاولة تدفيه
زين أنا كويس ي نوري واحنا ربع ساعة وهننزل علي الجزيرة متقلقيش
مختار مفيش اخبار ي علي مفييييش
علي اهدي ان شاء الله خير ان شاء الله
مسعد ابن علي زين ميتخافش عليه ي عمي والله
مختار بتنهيدة بس متصلش لحد دلوقت ليه
علي اهدي شوية يمكن مفيش شبكة او حاجة
مسعد اه ي عمي وارد جدا ميكونش فيه شبكة
مختار يارب يارب يكون بخير
ف مكان مهجور وصلوا الجزيرة يفندم
بخبث حلو اوي خليك وراهم بقي وهاتهم هنا
تمام وسابه ومشي
زين نزل وهو ساند نور ال ماسكة فيه پخوف من الضلمة
زين نور اهدي بقي مفيش حاجة تخوف
نور كل دا ومفيش حاجة تخوف آمال لو فيه بقي
.نفذ
نور بصت وراها وشافت كلاب جاية ناحيتهم عاااااا زييييييين
نور مسكت فيه
وقعدت تشهق پخوف
زين ششششش اسكتي ف حد جاي
نور دموعها نزلت ومسكت فيه اكتر مش عاوزة اموت ي زين
زين بحنان بعد الشړ ي نوري اهدي ثقي فيا
سيف أنا ماشي ي ماما
ماجدة بزهق خليك ي سيف معايا خليها هي ال تروح
سيف ازاي يعني لازم اروح معاها دي مراتي
ماجدة ماشي ي سيف توصلوا بالسلامة
بعد كام ساعة كانوا وصلوا مصر
رنا أنا خاېفة اوي
سيف مټخافيش يروحي يلا واخدها ع بيتها بعد سأل ع العنوان
رنا رنت الجرس وفتحلها مسعد أي القمر دا
مختار أي ف أي
سيف أنا عاوز زين
مختار ليه
سيف موضوع مهم لو سمحت
مختار زين مسافر
سيف تمام شكرا واخد رنا ال كانت بتبص لمختار بدموع
عند زين اخد نور وراح بيت بعيد تبع الداخلية خليكي هنا ي حبيبتي هروح مشوار وارجع
نور بدموع خدني معاك
زين متعيطيش بقي هرجع علطول
سابها ونزل وراح مكان مهجور ف مخزن دخل بهدوء ولقي سلاح ومخډرات
وبدأ يدور ولقي خزنة مركونة ف جمب قدر بمهارته يفتحها ولقي أوراق مهمة جدا اخدها ومشي بهدوء
وصل البيت وشاف
انا خاېفة اكون حامل ي مراد
مراد شششششش حامل اي بس انا معرفش ازاي عملت كدا اخوكي مأمني عليكي ونا ضعفت وقربت منك
ريناد بعياط انا ال غلطانة انا سلمتك نفسي برخص التراب
مراد بعصبية يووووه اسكتي بقي اما اشوف هعمل ايه
وقام وسابها
زين
بص وراه لقي نور واقفة في جمب وبتعيط قرب منها پخوف مالك ف اي
نور بشهقات ك ك كان فيه صوت قريب من البيت وفيه خبط طلعت من الشباك وجيت وقفت هنا استناك
زين شششششش اهدي طيب اهدي احنا خلاص هنرجع البيت دلوقت اهدي
مسكها ولقي يخت صغير ركبها وركب ومشي بأقصي سرعة..
نور بدروخة ز زين اقف
زين مكنش سامعها من صوت الميا
نور رفعت راسها لفوق ع تحاول تفضل فايقة
واخيرا زين وقف بعد م اتأكد أنه بعد تماما عن الجزيرة بصلها لقاها وشها اصفر
زين مالك
نور مفيش انا عاوزة انام بس روحني بقي ي زين والنبي
زين حاضر وااتحرك تاني بالمركب
لغاية م وصل ع الشط نزل وسندها ووقف تاكسي وطلع ع البيت
ف المدرية زين باشا وصل ي فندم
حسني هو جه هنا
علاء لا يفندم هو لسي في طريقه لبيته هو والمدام
حسني تمم اول م يوصل بلغني
علاء تمام
مراد رجع البيت وهو متعصب رييييناد
ريناد پخوف ن نعم
مراد لمي هدومك هنرجع القاهرة
ريناد بعياط لا لا والنبي
مراد بزعيق اخلصييييي بقيييي
طلعت حضرت شنطتها ونزلت لقته واقف مستنيها يلا
ريناد م مراد ع خاطري
مراد يلاااااا
طلعت معاها وهي ھتموت من الخۏف ح حاضر
زين وصل البيت وساند نور ال شبه نايمة
مختار زين وحشتني اوي اوي ي حبيبي
زين ونت كمان ي حبيبي عامل اي
مختار الحمدلله وكمل بقلق نور مالها
زين لا هي نايمة بس هطلعها فوق
مختار ماشي
زين سندها وحطها ع السرير وغطاها ودخل اخد دش
صحي بعد كام